وزعمت شرطة الإحتلال أن الشاب نفذ عملية طـعن، كما أصيب البعض بغاز الفلفل.
عائلة الشاب محمد ابو جمعة نفت مزاعم الإحتلال، وأكدت أن نجله كان برفقة أحد الأقارب وجرى مشادات كلامية بينه وبين مسؤوله بالعمل، وتم رش الغاز “لا نعلم مصدره”، بينما لا يوجد أي آلة حادة.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الكوكيز.