الخميس ٢٣،يونيو
وأضاف السيد “مؤيد ارشيد”، “اخبرت ابنتي انني سأصلها خلال نصف ساعة، وتلقيت إتصال بعدها “بنتك في المستشفى”، وذهبت فورا لمستشفى ابن الهيثم”.
وتسائل الأب المكلوم، ليش يقتلها ولم تفعل شيء وهذا ظلم وقع علي وعلى إبنتي، وبإي ذنب قتلت إبنتي.
وطالب والد الفتاة المغدورة مؤيد ارشيد بإعـ،ـدام الجاني مؤكداً أنه يرفض إي وساطات للصلح العشائري.
كما أكد الوالد إرشيد ” أن القصاص العادل يكون بحجم الجريمة التي وقعت على إبنته، ولفت إلى عدم معرفته عائلة إي معلومات عن الجاني.
وبحسب ما أفاد لوكالة العربية، أن الشرطة لا تزال تبحث عن الجاني.
ويذكر أن القاتل ترصّد للفتاة (ايمان ارشيد)، وهي طالبة في عامها الثاني، في كلية التمريض، أثناء خروجها من الامتحان، وأطلق عليها النار، ثم بدأ بإطلاق النار في الهواء بكثافة؛ حتى يستطيع الهرب.
وكالات
إقرأ أيضاً: مقتل الطالبة الأردنية ايمان ارشيد في جامعتها شفا بدران شمال الأردن
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الكوكيز.