وبحسب صحيفة “الديلي ميل” البريطانية التي كتبت تقريراً مفصلاً عن طائرة أطلق عليها اسم ” دومس داي” أي يوم القيامة، وهي التي سيستقلها الرئيس الأمريكي عندما يكون الخيار الأخير للنجاة.
يمكن لطائرة “يوم القيامة” أن تحلق لمدة سبعة أيام بشكل مستمر دون توقف.
كما يمكن لطاقمها التواصل مع الأرض في أي بقعة من العالم أثناء تحليقها في الجو.
تتفوق قوة طائرة” دومس داي” على أسطول قوات الدفاع الجوي الأمريكي.
صممت بطريقة تجعلها محصنة ضد الهجوم النووي والنيازك والشهب وأي قوة جوية أخرى.
يعمل محركها 24 ساعة في اليوم، و 365 يوم في العام، أي أنها لا تتوقف عن العمل وهي جاهزة للإقلاع في أي لحظة إذا ما ادعت الحاجة بشكل طارئ.
يبلغ ثمن الطائرة 223 مليون دولار أمريكي.
الدولة الوحيدة التي تمتلك مثل هذه الطائرة بعد الولايات المتحدة هي روسيا.
تستطيع الطائرة أن تقلع في غضون دقائق فقط من حدوث الهجوم وذلك كونها مزودة بوسائل حماية إشعاعية.
تتكون الطائرة المرعبة من ثلاثة طوابق وتحتوي على أجهزة متطورة للغاية تجعلها أكثر تحملا للنبضات الكهرومغناطيسية.
يستطيع الضابط القائد للطائرة معرفة أماكن وجود الرئيس الأمريكي ونائبه و وزير الدفاع والخارجية والنائب العام عبر الشاشات داخل الطائرة.
تستطيع الغواصات المختبئة في أعماق المحيطات تلقي الأوامر العسكرية من الطائرة في أي بقعة من المحيط.
وتختلف طائرة “يوم القيامة” عن “إير فورس ون” المخصصة للزيارات العادية للرئيس الأمريكي.
وكالات
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الكوكيز.