ووفق صحيفة معاريف فإن “حركة حماس أدركت على ما يبدو أن ثمن خسارتها سيكون أكبر من الربح الذي ستجنيه من مزيد من التصعيد مع إسرائيل في هذا الوقت”.
وأضافت: “مع ذلك فإن التقديرات تشير إلى أن الرد من غزة على الأحداث في القدس لا يزال من الممكن أن يحدث في الأيام المقبلة”.
يذكر أن نحو 50 ألف مستوطن إسرائيلي شاركوا في “مسيرة الأعلام” الاستفزازية التي جابت منطقة باب العمود والحي الإسلامي في مدينة القدس المحتلة، بمناسبة ما يسمى يوم “توحيد القدس”.
وقبل مسيرة الأعلام بساعات عدة، اقتحم أكثر من 1600 مستوطن باحات المسجد الأقصى، رافعين الأعلام الإسرائيلية.
وأكد خطيب المسجد الأقصى المبارك، عكرمة صبري، أن ما حدث يوم الأحد الماضي، هي سابقة لم تحدث منذ عام 1967.
معاريف
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الكوكيز.