الأربعاء، ٢٢،يونيو
وأرجعت الكاتبة زليخة دعوتها خلال منشور لها على موقع “فيس بوك”، إلى أن التعليم الديني يعلم الأطفال ممارسة ذبح الخرفان “الدمى” بشكل رمزي، ويلقونها بالماء الملون بالأحمر على أنه دم الأضحية. بحسب وصفها.
كما زعمت الكاتبة الأردنية أن “التعليم الديني يأخذ الأطفال إلى المقابر والنزول في حفرة القبر للاتعاظ، مشددة على ضرورة انقاذ الأطفال من “مناهج وكتب محشوة بالنصوص المقدسة المنتزعة من سياقها التاريخي”، وفق وصفها.
وإدعت الكاتبة الأردنية زليخة أبو ريشة أن هذه النصوص تدور حول العنف، أو تحض عليه، زاعمة أن معلمي القرآن يعانون من أمراض نفسية علقت بهم منذ طفولتهم المعذبة بالتخويف والترهيب.
وحذرت الكاتبة الأردنية من أنه يسهل بعد ذلك نقل هذه الطفولة المعذبة من معلمي القرآن إلى أجيال جديدة، ستخرج إلى المجتمع، وفي يدها السيف، رمزيا وفعليا.
وكالات
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الكوكيز.