غزة

تشهد الحكومة الإسرائيلية توترات متصاعدة إثر الخلافات داخل الأحزاب اليمينية بشأن الصفقة المرتبطة بتبادل الأسرى، حيث ظهرت معارضة واضحة داخل حزب “الصهيونية الدينية

كشفت مصادر متعددة عن استمرار تبادل الرسائل بين الوسطاء، المسؤولين الإسرائيليين، وقادة حماس بشأن الصياغات النهائية لاتفاق تبادل الأسرى، وهو ما تسبب في تأخير الإعلان عن الصفقة.

القناة 12 العبرية بأن كبار قادة الأمن الإسرائيلي يرون أن إعادة السكان إلى شمال قطاع غزة قد تجعل استئناف العمليات العسكرية مستقبلاً بنفس الحدة أمراً صعباً، نظرًا للتحديات المرتبطة

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تصاعد التحضيرات لإتمام صفقة تبادل أسرى بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، مع توقعات بإعلانها خلال الأيام المقبلة.

وأشار اشكينازي إلى أن الاحتلال غارق في وحل غزة ويدفع ثمنًا باهظًا يوميًا من الدم.

الكشف عن تفاصيل وبنود اتفاق التهدئة في غزة

المحيطة بجهود التهدئة هذه المرّة مختلفة عن سابقاتها، في ظلّ استعداد جميع الأطراف لتنفيذ الاتفاق خلال 24 ساعة من موافقة رئيس

وأفادت الدراسة بأن عدد الضحايا بلغ نحو 64,260 حالة وفاة، وهو رقم يفوق بكثير التقديرات الرسمية التي أعلنتها وزارة الصحة

أفادت مصادر فلسطينية أن الوسطاء حققوا تقدمًا محدودًا في جهودهم للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحرك

المفاوضات بين إسرائيل والحركة تتقدم بجدية، مع وجود مؤشرات إيجابية على رغبة الحركة في التوصل إلى اتفاق. وأشارت المصادر

وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، حيث تستهدف المرحلة الأولى من الصفقة التنفيذ قبل منتصف يناير الجاري.

كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، نقلاً عن مسؤول سياسي إسرائيلي، أن إسرائيل تعتزم مواصلة القتال ضد حركة حماس حتى بعد التوصل إلى صفقة تبادل للأسرى. جاء ذلك رداً على تحذيرات كبار

مصادر مطلعة أن مدير مستشفى كمال عدوان تم اعتقاله من قِبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ونُقل إلى سجن “سدي تيمان” الواقع في صحراء النقب، بالقرب من الحدود مع قطاع

مفاوضات صفقة تبادل الأسرى بين الأطراف المعنية ما زالت جارية، مع بقاء بعض الفجوات التي تحتاج إلى التوافق. وأكد المسؤولون أن جميع الأطراف ت

شهد مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة واحدة من أصعب الليالي في تاريخه، حسب تصريحات مدير المستشفى، الدكتور حسام أبو صفية. فقد تعرض المستشفى والمنطقة المحيطة لهجمات عنيفة

نقطة الخلاف الرئيسية تتمثل في رفض حماس تقديم قائمة كاملة بأسماء الرهائن الأحياء الذين تحتجزهم في غزة،