شخصيات مجتمعية تشيد بجهود وزارة الداخلية في غزة في الذكرى الخامسة عشر لتشكيل الحكومة
أشادت شخصيات مجتمعية ووطنية وفصائلية، بجهود وزارة الداخلية والأمن الوطني منذ توليها المهام الامنية بقطاع غزة في عام 2006، وفي احاديث منفصلة لموقع وزارة الداخلية في غزة اتفقت الشخصيات الوطنية على ان داخلية غزة هي صمام أمان لشعبنا.
وقالت الشخصيات الوطنية، في أحاديث منفصلة لـ “موقع الداخلية”، في الذكرى الخامسة عشر لتشكيل الحكومة الفلسطينية العاشرة وإعادة بناء وزارة الداخلية، إن الوزارة بنت منظومة راسخة بعقيدة وطنية ومهنية، أسهمت في بسط الأمن والاستقرار، والحفاظ على السلم الأهلي والمجتمعي، وحماية ظهر المقاومة.
أ. خالد البطش | القيادي بحركة الجـ.ــهاد الإسـ.ـلامي:
وزارة الداخلية عبر أذرعها المختلفة، وبقيادتها وضباطها، وبكل مكوناتها، كانت سبباً للانضباط الفلسطيني في زمن السلم والحرب، وهي تقوم بدورها في هذا الإطار على أكمل وجه، مما كان له طيب الأثر في حفظ الأمن والاستقرار، رغم الظروف الصعبة التي فرضها الاحتلال بحصاره الظالم على غزة.
أ. ماهر مزهر | القيادي بالجبهة الشعبية لتـحرير فلسطين:
المؤسسة الأمنية حققت إنجازات كبيرة خلال السنوات الماضية من أجل حماية الجبهة الداخلية والحفاظ على الحالة الأمنية مستقرة في غزة، وتمكنت من مكافحة الجريمة ومواجهة التـخابر مع الاحـتلال، وبذلت كل ما لديها من إمكانات رغم المعيقات، وكان أبطال الداخلية دائماً في الميادين من أجل السهر على أمن وسلامة المواطن الفلسطيني.
د. ماهر الحولي | رئيس المجلس الأعلى للجان الإصلاح:
المؤسسة الأمنية والشرطية ساهمت في الحفاظ على السلم الأهلي والمجتمعي، والأمن والأمان والطمأنينة والاستقرار، وهذه مسألة لا يختلف عليها اثنان، والحقيقة أن الأمن والاستقرار الذي نعيشه في غزة تفتقر إليه دول في العالم صاحبة إمكانيات وأجهزة ومعدات متقدمة، ونحن في لجان الإصلاح بيننا وبين وزارة الداخلية تعاون منقطع النظير، في رد المظالم وإحقاق الحقوق، ما سجل حالة رضا بين أبناء شعبنا.
الأب/ جبرائيل رومانيلي | رئيس كنيسة الكاثوليك اللاتين في غزة:
الطائفة المسيحية في غزة جزء من المجتمع، وهي على تواصل دائم مع الجهات التنفيذية في القطاع، وخصوصاً وزارة الداخلية، وباسم الكنيسة نشكر الوزارة على جهودها الكبيرة في الحفاظ على حالة الأمن والاستقرار في القطاع.
أ. طلال عوكل | الكاتب والمحلل السياسي:
رغم ما يمر بغزة من حصار وفقر وبطالة وانقسام سياسي، إلا أن الحالة الأمنية كانت جيدة طوال السنوات السابقة، وكانت الجبهة الداخلية منضبطة بفعل أداء المؤسسة الأمنية بشكل مهني واحترافي، وملاحقتها للجريمة والحفاظ على حالة الاستقرار.
د. صلاح أبو ختلة | القيادي بتيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح:
في ظل الظروف التي تعيشها غزة والواقع الاقتصادي والاجتماعي، إلا أن أداء وزارة الداخلية في تطور واضح، وذلك له تأثير على استقرار الوضع وسريان الحياة العامة، وهناك نقلة نوعية في الأداء الشرطي بكافة جوانبه، وهذا الأمر مقدر لدى الجميع.
أ. فتحي صباح | الكاتب والصحفي:
أداء المؤسسة الأمنية والشرطية في غزة تحسن وتطور عن الفترة السابقة، وبات العمل أفضل، كما أصبح عمل المؤسسة الأمنية مهنياً واحترافياً في كشف الجريمة.
أ. جميل سرحان | نائب مدير الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان:
الداخلية والمؤسسة الأمنية والشرطية بذلت مجهوداً كبيراً في تحقيق حالة أمنية مستقرة في قطاع غزة.
المختار أبو سلمان المغني | المنسق العام للهيئة العليا لشؤون العشائر والإصلاح:
نثمن الجهود العظيمة لوزارة الداخلية والأمن الوطني في الحفاظ على النسيج المجتمعي، ونشر الأمن والسلام في المجتمع، حتى بات الجميع يشعر بالطمأنينة وأننا في أيدٍ أمينة.
أ. اكتمال حمد | قيادية بالجبهة الشعبية وناشطة نسوية:
وزارة الداخلية استطاعت السيطرة على الحالة الأمنية وبات الوضع مستقراً في غزة بفضل أدائها المميز، ونتمنى أن تبقى الوزارة بجاهزيتها الدائمة، حيث بات المواطن يشعر بهذه الحالة الأمنية المستقرة والمطمئنة.
د. زاهر كحيل | عميد كلية الهندسة بجامعة العلوم التطبيقية:
الحالة الأمنية في غزة مستقرة رغم بعض الحوادث الفردية التي وقعت، وأداء المؤسسة الأمنية والشرطية شكل عامل رضا لدى شريحة واسعة من الجمهور.
أ. صلاح عبد العاطي | رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني “حشد”:
برغم الظروف التي تعرض لها قطاع غزة إلا أن الداخلية استطاعت الانفتاح على المجتمع، وساهمت في ضمان الاستقرار الأمني، ومكافحة الجرائم، وإنهاء تغول العائلات، والحفاظ على الجبهة الداخلية، واستطاعت تقديم خدماتها للجمهور، والتقدم أكثر فأكثر في العمل الأمني، وتحملت العبء الأكبر في حماية المجتمع، وكان لها دور كبير أدّته بكفاءة ومهنية عالية.
أ. علي الحايك | رئيس جمعية رجال الأعمال الفلسطينيين:
رغم قلة الإمكانات والحصار إلا أن الحالة الأمنية في غزة مستقرة، والمؤسسة الأمنية والشرطية عملت بعقلية مهنية عالية، وبذلت جهوداً كبيرة في حماية الجبهة الداخلية وتعزيز التواصل مع المجتمع وقطاعاته وفئاته المختلفة.